ممنوع الدخول لمن تزيد حرارته عن 37.5.. إجراءات الجامعات بالعام الجديد


ممنوع الدخول لمن تزيد حرارته عن 37.5.. إجراءات الجامعات بالعام الجديد

تواصل وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، بالتنسيق مع الجامعات الحكومية والخاصة، الاستعداد للعام الدراسي الجديد 2020، في ظل الإجراءات الاحترازية الجديدة التي اتخذتها الدولة للحد من انتشار فيروس كورونا، حفظا على صحة الطلاب والعاملين وأعضاء هيئة التدريس، وتمثلت الإجراءات فيما يلي:

عند مدخل الجامعة

1. فحص درجة الحرارة، وأي طالب تكون حرارته 37.5 درجة مئوية فما فوق، فلن ُيسمح له بالدخول، وعليه أن يتجه إلى عيادة أو مستشفى الطلبة التابع لجامعته، لتوقيع الكشف الطبي عليه، وكل جامعة منوطة بإصدار تعليمات واضحة محددا بها أماكن الكشف.

2. يتولى القائم بالتدريس مسؤولية إحالة أي طالب تظهر عليه أعراض كوفيد 19(مثل السعال وآلام الجسد والتعب وضيق النَفس وألم الحلق وسيلان الأنف والإسهال والغثيان والصداع) إلى الجهة الصحية بالجامعة (عيادة أو مستشفى الطلبة)، لإجراء الفحوصات اللازمة تبعا للإرشادات المعتمدة من المجلس الأعلى للمستشفيات الجامعية ووزارة الصحة والسكان.

3.ي نبغي ارتداء الكمامات طوال الوقت أثناء التواجد داخل الحرم الجامعي.

4. على أعضاء الكادر الجامعي والعاملين بالجامعات والطلاب الامتناع عن مغادرة الجامعة إلا في نهاية اليوم الدراسي، وإذا غادروها لأسباب طارئة، فلن يسمح لهم بالدخول إليها ثانية إلا إذا خضعوا للفحص الحراري قبل الدخول.

5. لن يسمح بالزيارات الشخصية مطلقا أثناء العام الجامعي.

6. ينبغي على الأشخاص الذين يعانون ظروفا صحية خاصة بما في ذلك كبار السن عدم الحضور إلى الجامعة.

7. يجب على الجامعة تطبيق إجراءات للدخول والخروج على دفعات بينها فواصل زمنية لتجنب الزحام، والحفاظ على التباعد الجسدي مسافة مترين في المناطق كثيفة الحركة.

8. بالنسبة لأعمال الصيانة أو تسليم السلع والطرود، فينبغي أن تتم بعد ساعات العمل الرسمية، مع ضرورة الالتزام بالإجراءات الاحترازية المعتمدة، خاصة عند استلام الأشياء وتسليمها، إذ ينبغي أن يتم ذلك في موقع محدد وباتباع أسلوب يتجنب الملامسة والتطهير باستخدام الكلور أو أكاسيد الهيدروجين.

9. حال الكشف عن حالة مستقرة من المرض لدى أحد المترددين أو الكادر الجامعي، وظهرت عليها أعراض كوفيد 19 كالحمى 37.5 درجة فما فوق أو السعال أو آلام الجسد أو التعب أو ضيق التنفس أو ألم في الحلق أو رشح الأنف أو الإسهال أو الغثيان أو الصداع أو فقدان حاسة الشم أو التذوق، فينبغي على المسؤول بالإدراة الطبية في الكلية الاتصال بمستشفى الطلبة او المستشفى الجامعى التابع للجامعة.

10. في حالات الطوارئ، مثل وجود حالات غير مستقرة من المرض بين الكادر الجامعي، أو الطلبة أو المترددين، ينبغي التواصل الفوري مع المستشفى الجامعي حال وجودها أو مستشفيات الحميات أو الصدر بالمحافظة.

11. ينبغي تحديد مسؤول بكل كلية من الإدراة الطبية، ليتولى التعامل مع حالات الطوارئ، ومتابعتها ومراقبة تطبيق إجراءات الصحة والسلامة، وعقد التدريبات اللازمة للطلبة والكوادر الجامعية، ويتولى مسؤولية الغرفة المخصصة للعزل ضمن مباني الجامعة (من ناحية اشتراطات مكافحة العدوى من تنظيف وتطهير البيئة وتوفير مستلزمات نظافة الايدى والواقيات الشخصية).